شكراً لله الذي يقودنا
كفقراء ، لا شيء لنا

 

في موكب النصرة كل حين
ونحن نغني ، نغني كثيرين

إذ نسعى عنه كسفراء
لكي نكون ولنا اكتفاء

 

كأن الله يعظ بنا
من كل نعمة ، نعمة وغنى

يقودك الرب على الدوام
ينشّط كل عظامك

 

يشبع في الجدوب نفسك
فتصير كجنة ، جنة ريّا

أطلبوا الرب ما دام يوجد
يعطي المعي ، المعي قدرة

 

أدعوه دوماّ فهو قريب
لعديم القوة يكثر شدة

الى الفهرس | الى الكتاب المقدس | الى مجلة النعمة | الى صفحة البداية